المشاركات

العقيد /عبدالله علي المطهافي

السيرة الذاتية من هو العقيد   ؟؟  عبدالله علي  سعيد المطهافي سيرته غنية عن التعريف فهو ابن القائم علي بن سعيد المطهافي، نائب للأمير وحاكم شؤون القبائل في عهد السلطنة (الامارة) الواحدية وتقلد العديد من المناصب في كثير من مناطق السلطنة الواحدية  وجده الشيخ سعيد بن احمد (المصنف) الغني عن التعريف   من شابه أباه فما ظلم.. سيرة الولد لا تختلف عن الوالد   هنا سنتحدث عن لأبن  الذي يمتلك مسيرة حافلة بالعطاء والجهد والمثابرة منذو نعومة اظافره وحتى وفاته فليس غريبا على منطقة المطهاف والتي تعتبر الكنز المدفون الذي بين وهله واخرئ تخرج لنا ابرز الكوادر في كل المجالات ومنها  السياسية والعسكرية والتربوية الاسم: عبدالله علي سعيد المطهافي   رحمه الله وطيب ثراه   مواليد/ شبوة - رضوم   المطهاف/ 1960    درس الابتدائية  بمدرسة المطهاف ثم اكمل تعليمه الثانوي بمدارس العاصمة عدن،  ثم درس الكلية العسكرية بعدن ايضاً  وبعد تخرجه في مجال  البحث الجنائي تقلد العديد من المناصب منها  عين مديرالبحث الجنائي  مركز الحد مديرية يافع  ثم عين بعدها   نائباً لمدير الامن   السياسي بالعاصمة عدن  وكان مخلص في مجال عمله  وانضباط

علي سعيد المطهافي: رحمه الله علية

علي سعيد المطهافي             - علي سعيد المطهافي: مكنته ألمعيته من تحمل مختلف المسؤوليات بجدارة.. الولادة والنشأة.. من مواليد عام 1932م في قرية المطهاف بسلطنة الواحدي، أقدم السلطنات في الجنوب على الإطلاق. نشأ علي سعيد المطهاف في كنف والده الحاج سعيد بن أحمد المطهافي، نائب السلطنة الواحدية وحاكم شؤون القبائل.تلقى تعليمه الأولي في مدرسة كُتّاب القرية على يد أحد المدرسين، الذين استقدمتهم السلطنة من المكلا حاضرة السلطنة القعيطية عام 1948م. التحق المطهافي بجيش محمية عدن الغربية، وكان البومباشي سالم يسلم المطهافي حينذاك نائباً لقائد الجيش، وفور التحاقه - وكان في ربيعه السادس عشر- التحق بدورة للضباط بعد إكماله دورة تدريبية.التحضير لسياسة التوطين بعد مضي عام واحد، استدعى الحاج سعيد المطهافي ولده علي سعيد المطهافي وألحقه بمدرسة الضباط بالمكلا، التابعة لجيش النظام للمحميات الشرقية (سلطنات القعيطي والكثيري والواحدي وسقطرة وقشن)، وبعد مضي عامين تخرج برتبة ملازم أول في جيش النظام.اقدمت السلطنة في العام 1952م على سياسة حكيمة ألا وهي سياسة التوطين، أي أن يحتل ابنا

ّّ وثق ذكرياتك بصورة ّّّ

صورة
بعض الأماكن كالخناجر.. المرور عليها والوقوف بها يألمك ويدميك أماكن تمر بها فتشم بها رائحة ماضيك فكأنها تعيد الزمن اليك بطقوسه بسويعاته بذكرياته بأناس قاسموك يوما كل شئ حتى.. أنفاسك وهناك أماكن تمر بها فتناديك طرقاتها فيخيل اليك أنك تسمع أصوات أصحابها الذين كانوا تلتفت حولك وخلفك فلا تلمح سوى بقايا تنبض بروح الأمس وكأنهم ما كانوا كل بقعة تحمل مجموعة ذكريات موثقة بصور ومشاهد حية و روائح مختلفة.. سواء كانت في الذاكرة أو على ورق .. فإرتباط المكان والزمان بالإنسان دائماً ما يجعل القلب يحن لأيام خلت و لأماكن توارت في النسيان .. وذكريات الأماكن لا يمكن للعقل أبداً أن ينساها .. و لا للقلب أن يغفل عنها حاول ان تضع لنا صورة تعبر لنا الى اي الاماكن تحن 

ومن الحب ما قتل

صورة
الحب تختلف معانيه من انسان لأخر فالحب وردة حمراء يقطفها الحبيب لحبيبته... أو قد تكون كلمة جميلة نابعةمن القلب... او  الحب  شعور غامر بالأمن والأمان واختلف كثيرون على فهم معنى  الحب  تلك الاحاسيس المختلفة المتداخله التى لا يفهم الانسان مصدره ولا كيف ومتى تحدث  .شرارتها الأولى، ولا يعرف الانسان سواء رجل أو امرأة شيئا سوى أنه حب وقد أنشد فيه الشعراء شعرا جميلا يفيض عذوبة ويقطر رقة ويظل على مدار الزمان تحفظه القلوب وتردده الحناجر. ولأن  الحب  تفضحه عيونه فان المحبين عادة ما تظهر أعراض  الحب  عليهم جليه واضحة تماما كأعراض الأنفلونزا يمكن ملاحظتها بسهولة على ذلك قال نزار قبانى:  أناعنك ماكلمتهم..لكنهم لمحوك تغتسلين فى احداقى أناعنك ما كلمتهم..لكنهم قرأوكى فى حيرى وفى أوراقى ذويت فى غرامك الاقلام من أزرقا وأحمرا وأخضرا حتى انتهى الكلام علقت حبى لكى فى اساور الحمام ولم أكن أعرف يا حبيبتى أن الهوى يطير كالحمام وفى حياتنا اليومية العديد من قصص  الحب  وجنونه التى يعيشها المحبين بداية من الحضارات القديمة التى عظمت  الحب  وقدسته مثل مجنون ليلى ووصل الامر بالعرب الى نصب تم

قصة أعظم حب .قيس وليلى

صورة
قصة  الحب  العذري الخالد الحب  الذي قتل الحب الذي تناقلته كتب التاريخ وقصائد العشاق الحب  الذي افنى حب  قيس و ليلي قيس بن الملوح و ليلي العامرية حب نقله الرواة ... وكتبه الكتاب ... وأرخ له المؤرخون ... ونسج مشاعره الشعراء ... وجسده الممثلون في السينما ... حب قل ان نسمع مثله على أرض الواقع بين البشر ألف قيس وألف ليلى ولكن ليس بينهم من يرى الحب بعيني قيس وليلى ليهذي مع العتمة وعندما تطلع الشمس يعود الى سابق الهذيان.... يقول : قد صرت مجنوناً من الحب هائماً كأني عـان في قـيود وثـيق بري حبـــها جسمي ومهجتي فلـم يبق الا عـظم وعـروق فلا تعدلـوا بل إن هلكت ترحموا علـي ففقد النفس ليس يعـوق وخطوا على قبري إذا مت اسطرا قتيل لحاظا مات وهـو عشـيق إلى الله أشكو ما ألاقى من الهوى بليلى ففي قلبي جوى وحـريق . . . . من هذين العاشقين .... وماخبرهما ... واين وجدا ... وكيف جرت بهما الأحداث ليصيرا أشهر عاشقين على الأرض ...؟ مجنون ليلى هو قيس بن الملوح بن مزاحم بن عدس بن ربيعه بن جعده بن كعب من بلاد نجد من قبيلة بني عامر ولد في سنة (440) في عهد خلافة عبدالملك بن مروان من خلفاء بني

وليس من يقرأ رسائل الحب ... كمن يكتبها بدم القلب

صورة
وليس من يقرأ رسائل الحب ... كمن يكتبها بدم القلب. وليس من يسأل ؟! ويتسأل؟! ويجهل !! او يتجاهل!!؟ كل شىء عن الحب.. كمن رضع الحب مع حليب الأم ، ويتنفس الحب منذ ولدته امه ، ويعيش بالحب و للحب كل عمره ، ويموت لو توقف الحب .. او توقف هو عن الحب لحظة واحدة. وليس من يعيش حياته خالية .. خاوية من الحب ، فلا يميز بينه وبين الخبز !!؟ كمن ولد فى رحم الحب .وكان الحب على الدوام هو خبزه اليومى ، ونوره الليلى ، وحلمه الازلى ، وامله المستقبلى.وليس الميت هو من فقد الحياة ، ودفن تحت التراب!! . بل من فقد الحب .. فعاش جسدا بلا روح .. ودفن فى الحياة بجانب جسد اخر بارد .. مجمد .. وحنط . يفتقد الدفء و الحنان .. فيدرك ولكن بعد فوات الاوان . ان الحياة بدون حب ليست سوى جسد بدون روح .. وانه ميت فى الحياة وحى بين الاموات .. ان الحب هو روح المحب ، وهو جنين فى الرحم ، وطفل فى المهد ، وشاب فى ربيع العمر وشيخ فى خريفه ، وسعاده وابتسامه فى لقاء ، وتعاسة ودمعة على فراق ، وجرح غائر فى الصدر ، ونزف دائم فى القلب ، من طعنة خيانه وغدر . والروح لا تموت مع الجسد .. ولا تدفن فى قبر .. بل تعود الى

أروع موضوع قرأته في حياتك وسيغيرك للأحسن بإذن الله ، ستندم إن لم تدخل

صورة
بسم الله الرحمن الرحيم  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته   قبل ماتقروون اذا ماعندك وقت احفظ الصفحه وبعدين اقراها بتمعن تخيل أنك في منزلك الآن وفي انهماك شديد تتابع ( كليب ساخر ) على أحد القنوات الفضائية أو على جهاز الكمبيوتر.. تخيلي أنك الآن أمام المرآهـ وفي انهماك شديد أيضاً منذ ساعة كاملة ..... هناك مشوار هـــام ..... يد تحمل قلم الكحل ويد تحمل زجاجة العطر .... وفجــــــــــــــأة     طرق الباب .. جريت ..... جريتي إلى الباب نظرت من العين السحرية من هذا الشخص الذي يشع وجهه نوراً ------------ مين ؟؟ ----------- مين ؟؟   أنا رسول الله صرخت بدهشة ..... رسول الله ........!!!!! ثم بقِمة الفرح مددت يدك لتفتح الباب مرحباً برسول الله ولكن تذكرت (  الدش شغال على الكليب  ) جريت بسرعة لكي تغلقه فضغطت على زر آخر دون قصد على زر آخر ... صوت الكليب زاد أكثر ... وأخيراً ... أغلقت التليفزيون والدش والكمبيوتر ثم جريت لتفتح الباب .... يااااهـ ..!! صور  المغنية فلانة والممثلة فلانة  التي تملأ حجرتي ... جريت مرة أخرى لكي تزيلها بسرعة ....... سمعت الجرس يدق للمرة الثا